القساطر الوريدية، والقساطر البولية:
القسطرة الوريدية:
العلاج عن طريق الوريد باستخدام القساطر الوريدية:
يتم تركيب كانيولا طرفية لنسبة كبيرة من مرضى الأقسام الداخلية بالمستشفيات، حيث يعتبر هذا الإجراء أحد أكثر الإجراءات الاحترافية شيوعاً بالمستشفيات، وكذا يتم تركيب قساطر الوريد المركزية للمرضى بأقسام الرعاية المركزة التي تعد أحد أهم أسباب تجرثم وتسمم الدم ولذا يجب تطبيق الأساليب مانعة التلوث عند تركيبها، وتعتبر القسطرة الوريدية جسماً غريباً لذا فقد تسبب رد فعل لدى المريض ينتج عنه تكوين طبقة حيوية رقيقة على السطح الداخلي والخارجي للقسطرة، والتي قد تصبح موطناً للميكروبات، حيث تقوم بحجبها عن جهاز المناعة لدى المريض، وهذا التلوث الميكروبي قد يتسبب في التهاب موضعي او التهابات وريدية صديدية، أو انتشار الميكروبات في الدم (تجرثم الدم) أو تسمم الدم البكتيري، ولذلك يفضل تجنب تركيب القساطر الوريدية كلما أمكن ذلك.
وتهدف الأساليب المانعة للتلوث إلى منع وصول هذه الميكروبات إلى القسطرة أو موضع دخولها أو إلى الدم.
مواضع التلوث المحتملة عند العلاج باستخدام التنقيط بالوريد باستخدام القسطرة الوريدية:
يعتبر جلد المريض هو المصدر الرئيسي المتسبب في العدوى الناتجة عن القسطرة الوريدية، موضع إدخال القسطرة ومنفذ إدخال العلاج بالقسطرة، وتعتبر الميكروبات المقيمة بجلد المريض ومدخل القسطرة هي السبب الأساسي للعدوى حيث تنمو الميكروبات داخل الطبقة العضوية على السطح الداخلي للقسطرة (تبدأ على السطح الخارجي ثم تنتشر إلى الداخل بعد فترة) وقد تصل كذلك إلى مجرى الدم.
مصادر وطرق انتقال العدوى من نظام العلاج الوريدي:
العلاج باستخدام التنقيط بالوريد – ومواضع التلوث المحتملة:
الأسلوب المانع للتلوث المتبع لتثبيت قسطرة وريدية طرفية:
1) يتم اختيار المقاس المناسب للقسطرة، حيث ان المقاس الملائم للقسطرة يقلل من الإصابات واحتقان الوريد.
2) يتم اختيار المكان المناسب لتثبيت القسطرة.
3) الغسل البسيط بالماء والصابون أو دلك اليدين بالكحول أو المحلول الكحولي (الكلورهكسدين في قاعدة كحولية)
4) يتم ربط العضد برباض ضاغط (تورنيكيه أحادي الاستخدام) يفضل الذراع الأقل استخداماً.
5) يتم تطهير موضع تثبيت القسطرة بمطهر مناسب مع التأكد من نظافة الجلد موضع الإدخال، وعدم لمس مكان الإدخال بعد تطهيره (أسلوب عدم اللمس).
6) لا تعاد محاولة الإدخال بنفس القسطرة مرة أخرى وفي حالة فشل المحاولة الأولى يتم إعادة المحاولة باستخدام قسطرة أخرى جديدة.
- ويجب أن تكون دواعي تركيب القسطرة دقيقة ومحددة مثل (أثناء العمليات الجراحية، حالات الجفاف، نقل الدم، التغذية عن طريق الوريد....).
- لابد من تطهير الجلد موضع إدخال القسطرة، كما يجب أن يظل هذا الموضع جافاً بعيداً عن التلوث، وتضميده بضمادة معقمة أو لاصق طبي شفاف معقم.
- اختيار المكان المناسب ونوع القسطرة وإزالتها فوراً عند عدم الحاجة إليها.
7) بعد الانتهاء من تثبيت القسطرة يتم فك الرباط الضاغط حول الساعد (التورنيكيه) ويتم تثبيت القسطرة ووضع ضمادة معقمة على موضع الإدخال مع تدوين تاريخ التثبيت.
8) التخلص من الأدوات الحادة في صندوق الأمان المخصص لها.
9) غسل اليدين وتجفيفهما بعد خلع القفازات.
المصادر المحتملة للعدوى:
1- مصادر وعوامل لها علاقة بالأدوات والمحاليل:
- مادة صنع الكانيولا نفسها قد تتسبب في تخثر الدم.
- تلوث القسطرة الوريدية أثناء تثبيتها أو تلوث أجهزة الوريد.
- ثقب زجاجة المحاليل لمعادلة ضغط الهواء داخل زجاجات المحاليل.
- المحاليل الوريدية الملوثة (التعقيم الخاطئ لسوائل المحاليل الوريدية أثناء عمليات التصنيع أو التلوث أثناء التعامل مع المحلول).
- الضمادات غير النظيفة التي تغطي القسطرة وغير المثبتة جيداً.
2- مصادر وعوامل لها علاقة بموضع إدخال القسطرة ومدة بقاء القسطرة الطرفية بالمريض:
- الميكروبات المتواجدة على جلد المريض في حالة عدم تطهير الجلد جيداً.
- أيدي الفريق الطبي أو المرضى الآخرين أو الزائرين.
- تلوث المطهرات المستخدمة.
- عدم تثبيت الكانيولا جيداً، حيث أن الحركة تزيد من مخاطر التلوث الجرثومي.
- ترك الكانيولا بالوريد لفترة زمنية تزيد على 96 ساعة.
- إدخال الكانيولا في وريد سبق إصابته.
- تجرثم الدم (تسمم الدم الميكروبي) الداخلي.
قسطرة الوريد المركزي:
الأسلوب المانع للتلوث المتبع لتثبيت قسطرة الوريد المركزي:
1) التأكد من وجود كل الأدوات المطلوبة في متناول اليد (قسطرة الوريد المركزي، شاش، معقم، لاصق طبي شفاف معقم، المحلول المطهر، غطاء الرأس، القناع الجراحي، الرداء الطبي المعقم (الجاون)، القفازات المعقمة، واقي العينين، فوط معقمة).
2) تجهيز المريض في الوضع المناسب.
3) الغسل الجراحي لليدين باستخدام المطهر الرغوي أو الدلك الجراحي بالمحلول الكحولي.
4) ارتداء الواقيات الشخصية (غطاء الرأس، القناع الجراحي، الرداء الطبي المعقم، القفازات المعقمة، واقي العينين).
5) يمكن استخدام الماء والصابون أو الأيودوفور الرغوي 5.7% لتنظيف منطقة الإدخال ثم الشطف الجيد والتجفيف، ثم يتم استخدام المطهر لتطهير المكان بحركة دائرية من الداخل للخارج ومراعاة زمن التلامس الخاص بالمطهر المستخدم ويترك الجلد ليجف قبل اختراقه.
6) يحاط مكان التثبيت بفوط معقمة لتأمين مجال معقم.
7) يجب ترك موضع إدخال قسطرة الوريد المركزي جافاً ونظيفاً بعد التثبيت.
8) تغطية موضع الإدخال باستخدام لاصق طبي شفاف معقم لسهولة متابعة القسطرة، كما يمكن تغطيتها باستخدام الشاش المعقم مع شرائط من اللاصق الطبي.
9) يتم خلع أدوات الوقاية الشخصية المستخدمة وغسل اليدين وتجفيفهما.
10) يجب تطهير مدخل القسطرة باستخدام قطع شاش معقمة مشبعة بالكحول 70% - 95% قبل كل عملية توصل وفصل لأجهزة المحاليل الوريدية.
11) يجب العناية بالقساطر الوريدية يومياً، حيث يجب الكشف على موضع الإدخال يومياً.
12) لا يجب ان يتم تغيير قسطرة الوريد المركزي بشكل روتيني كطريقة لمنع العدوى المرتبطة بالقساطر الوريدية المركزية.
13) يجب نزع قسطرة الوريد المركزي فوراً حسب توصيات الطبيب المعالج إذا حدثت بها مؤشرات عوى أو عند انتهاء الحاجة إليها.
14) لا يعطى مضاد حيوي كوقاية قبل أو أثناء تركيب القسطرة المركزية.
الحزمة الوقائية لمنع عدوى الدم المرتبط بالقسطرة الوريدية المركزية:
1- غسل الأيدي غسل جراحي.
2- الالتزام بالواقيات القياسية المناسبة (Maximal Barrier Precautions)
3- استخدام الكلورهكسدين ذو القاعدة الكحولية كمطهر جلد أو الأيودوفور (10%)
4- اختيار الموضع الصحيح للتثبيت.
5- العناية اليومية بالقسطرة وإزالتها عند عدم الحاجة.
الحزمة الوقائية للعناية بالقسطرة المركزية المثبتة:
1- يتم تقييم الحاجة لوجود القسطرة يومياً.
2- الحفاظ على الضماد المثبت على القسطرة (الغيار الخاص بالقسطرة) سليم.
3- تطهير المدخل (hub) قبل كل مرة استعمال للقسطرة.
4- دلك اليدين بالمحلول الكحولي قبل كل مرة تعامل مع القسطرة.
5- يفضل استخدام الكلورهكسدين في قاعدة كحولية في تطهير مكان الإدخال عند استبدال الغيار.
يفضل ان يتم العلاج بالمحاليل والتغذية الوريدية في نظام مغلق، فإذا ما كان النظام غير مغلقاً، حينئذ تتواجد فتحات لدخول الميكروبات مثل استخدام الوصلات ذات الفتحات ثلاثية الاتجاه (three – way – tap) مع استخدام السدادات.
ويمكن استخدام القساطر ثلاثية التجويف حيث يمكن توصيل وفصل المحاليل المتصلة بالقساطر ثلاثية التجويف كلاً على حدة.
- يجب عدم ترك أجهزة تشغيل المحلول المتوقفة مفصولة عن القسطرة ومعلقة على الحامل إلى أن يتم توصيلها ثانية.
- الاعتماد على التقييم الإكلينيكي عند الحاجة لنزع القسطرة الوريدية المركزية من المريض الذي يعاني من ارتفاع شديد في درجة الحرارة.
- التعامل مع حالات المرضى الذين يعالجون عن طريق الوريد عند إصابتهم بالحمى:
قد يصاب المرضى الذين يتم معالجتهم باستخدام أجهزة الحقن الوريدية بحمى، هذه الحالات قد تتطلب فحوصات إضافية:
- عند وجود احمرار وتورم:
يلزم حينئذٍ أن يتم نزع القسطرة الوريدية الطرفية وإرسالها (في حاوية معقمة) لعمل مزرعة بكتيرية.
- عند ظهور عدوى في موضع قسطرة الوريد الطرفي (في اليدين أو الرجلين):
ينبغي أن يتم أخذ عينة لعمل مزرعة دم من موضع طرفي ويفضل أن يتم ذلك من الذراع المقابل.
- عند ظهور عدوى في موضع قسطرة الوريد المركزي:
ينبغي أن يتم أخذ عينة لعمل مزرعة دم، وقد تتعرض مزارع الدم التي تؤخذ من القسطرة الوريدية المركزية للتلوث بالميكروبات عبر مدخل القسطرة، مما قد يؤثر على نتائج هذه المزارع، وتعتبر النتائج المعملية في هذه الحالة غير دقيقة ويلزم عدم الأخذ بها إلا إذا تم تحديد مقدار هذه الميكروبات في تلك الم ا زرع، وفي جميع الأحوال لا يتم نزع قسطرة الوريد المركزي إلا بعد أخذ أ ري الطبيب المعالج.
- أثناء العلاج الكيميائي:
إذا ظهر على المريض علامات العدوى أثناء تعاطيه للعلاج الكيميائي مع عدم إمكانية نزع القسطرة المركزية، يلزم أخذ رأي الطبيب المعالج لعلاجه بالمضادات الحيوية إلى أن ينتهي العلاج ثم تنزع القسطرة وترسل للمعمل لعمل مزرعة.
القسطرة البولية:
يعد تثبيت القسطرة البولية داخل المثانة أحد التدخلات الاختراقية التي تتطلب اتباع الأساليب المانعة للتلوث حيث ان مخالفة ذلك يتسبب عادة في العدوى المكتسبة داخل المستشفيات والتي قد تحدث عند إدخال القسطرة، كما أن تكرار تركيب القسطرة البولية قد يؤدي إلى الإصابة بتهتك الأنسجة مما يساعد على حدوث العدوى، لذا فإنه لا ينبغي تركيب القسطرة البولية للمرضى إلا عند الحاجة الطبية فقط.
وتعد عدوى الجهاز البولي أكثر أنواع عدوى المستشفيات شيوعاً.
ويتناسب معدل الإصابة بعدوى مجرى البول المرتبط بتثبيت القسطرة البولية تناسباً طردياً مع فترة بقاء القسطرة مثبتة في المريض، وهذا يعني أن أول إجراء للوقاية هو تجنب تركيب القسطرة البولية قدر الإمكان مع إزالتها مبكراً في حال انتهاء الضرورة لاستخدامها (يفضل إزالتها في خلال 5 أيام من تثبيتها).
احتياطات مكافحة العدوى الواجب مراعاتها عند تثبيت القسطرة البولية:
- نظافة الأيدي:
الغسل باستخدام المطهرات مثل البوفيدون أيودين 7.5% لمدة دقيقتين على الأقل أو الغسل البسيط بالماء والصابون ثم دل اليدين بالمحلول الكحولي.
- الواقيات الشخصية:
قفاز معقم، مريلة بلاستيكية أحادية الاستخدام.
- الآلات والمستلزمات:
معقمة- تحضير موضع التثبيت:
- تنظيف منطقة العانة باستخدام الماء والصابون أو مطهر رغوي (مثل البيتادين الرغوي 7.5%) والتجفيف الجيد مع ارتداء قفاز نظيف ومريلة بلاستيكية أحادية الاستخدام.
- تطهير منطقة العانة باستخدام مطهر مناسب.
- فرش منطقة العانة بفرش معقم.
- أخذ عينة البول:
تؤخذ العينة من الفتحة المخصصة لذلك في القسطرة وإذا لم تكن القسطرة مزودة بمثل تلك الفتحة يتم اتباع ما يلي للحصول على عينة البول:
- غسل روتيني لليدين وارتداء قفاز نظيف.
- تطهير مكان التقاء القسطرة بخرطوم كيس جمع البول بمحلول كحولي.
- يتم سحب العينة باستخدام سرنجة معقمة جديدة.
- يتم أخذ العينة من نقطة أعلى من مكان دخول طرف كيس جمع البول بمنفذ خروج البول بالقسطرة، ويجب مراعاة الدخول بسن السرنجة المعقم )
تفريغ كيس جمع البول:
يتم تفريغ البول من الفتحة المخصصة لذلك من أسفل كيس جمع البول مع ارتداء قفاز نظيف واستخدام وعاء مخصص لمريض واحد ثم تعاد معالجته قبل استخدامه مرة أخرى.
ملاحظات هامة:
• يستخدم في تثبيت القسطرة مزلق) جيل (معقم) يفضل أن تكون عبوة أحادية الاستخدام).
• عند تثبيت القسطرة يحظر لمس موضع إدخال القسطرة بعد تطهيره وكذلك القسطرة إلا بقفاز معقم.
• يحظر فصل كيس جمع البول من القسطرة لأي سبب) مثل تفريغ البول أو أخذ عينة بول).
• يحظر وضع الكيس أعلى من مستوى المريض أو وضعه ملامساً لسطح الأرض.
• يحظر استخدام مضاد حيوي وقائي (سواءً كان موضعياً أو عاماً) بغرض منع حدوث عدوى مجرى البول المرتبط بثبيت القسطرة البولية.
الحزمة الوقائية لمنع عدوى مجرى البول المصاحب لتركيب القساطر البولية:
1- تجنب تثبيت القسطرة البولية إلا في حال وجود داعٍ لتركيبها.
2- الالتزام بالأسلوب المانع للتلوث أثناء تثبيت القساطر:
- تطهير الأيدي.
- ارتداء قفازات معقمة.
- تنظيف منطقة العانة ثم تطهيرها.
- فرش منطقة العانة بفرش معقم.
- استخدام جيل معقم ويفضل أن يكون أحادي الاستخدام.
العناية اليومية بالقساطر البولية:
− تثبيت القسطرة جيداً.
− الحفاظ على نظام جمع البول مغلقاً.
− الحفاظ على سريان وتدفق البول بالقسطرة دون عائق.
− عدم وضع كيس جمع البول أعلى من مستوى المريض وعدم وضعه ملامساً لسطح الأرض.
− تخصيص وعاء لكل مريض لتفريغ كيس جمع البول.
− المراجعة والتقييم اليومي لإمكانية رفع القساطر البولية فور انقضاء الحاجة إليها.
احتياطات هامة:
• يجب تفريغ كيس جمع البول تماماً وذلك لمنع النشاط الميكروبي داخل البول المتبقي في الكيس.
• لا ينصح بإجراء غسيل المثانة بالمطهرات كما لا ينصح باستخدام المضادات الحيوية كإجراء وقائي عند تثبيت القسطرة.
• لا يلزم بالضرورة تطهير فتحة مجرى البول كإجراء روتيني (بعد تثبيت القسطرة) لمنع عدوى مجرى البول المرتبط بتثبيت القسطرة البولية.
• ضرورة الحفاظ على نظام جمع البول مغلقاً (الدائرة المغلقة).
ملاحظة ورعاية الجروح:
الجروح الناتجة عن العمليات الجراحية:
قد تحدث العدوى أثناء أو بعد الجراحة عن طريق الأيدي أو الغيارات أو الآلات الملوثة، ويفضل عدم التدخل في القطوع الجراحية إلا عند الضرورة، مثل ظهور علامات الإصابة بالعدوى وعند الحاجة إلى تغيير الضمادات على الجروح.
احتياطات مكافحة العدوى الواجب مراعاتها عند العناية بالجروح:
يجب تجنب لمس الجروح بالأيدي كما يجب اتباع الأساليب المانعة للتلوث عند العناية بالجروح.
أولاً: رفع الضمادات القديمة:
- يتم تحضير عبوة غيار (ضماد) معقمة لكل مريض على حدة وغسل اليدين روتينياً وارتداء قفازات نظيفة.
- يتم رفع الضماد القديم ووضعه في سلة النفايات الخطرة وفحص الجرح بالنظر.
ثانياً: وضع الغيار (الضماد) الجديد:
1- دلك الأيدي بالمحلول الكحولي وارتداء قفاز معقم (يمكن الاكتفاء بارتداء قفاز نظيف في حالة الجروح الصغيرة الالتزام بأسلوب عدم اللمس اعتماداً على تقييم المخاطر).
2- تطهير الجرح باستخدام ملقاط جراحي معقم وشاش معقم مبلل بمطهر مناسب.
3- عند وجود صديد تؤخذ عينة منه لعمل مزرعة.
4- تغطية الجرح بالضماد المعقم.
5- التخلص من كل الضمادات الملوثة في كيس المخلفات الطبية الخطرة.
6- غمر الآلات المستخدمة في وعاء (به محلول منظف) مغلق تمهيداً لإعادة المعالجة.
7- غسل اليدين بعد خلع القفازات ثم تجفيفهما.
End of Topic
(إيجاد)
(اطّلِع، تعرف، تعلم، درب عقلك، طور من نفسك، زِد معرفتك، كُن على معرفة، فالمعرفة بين يديك)
أهلاً ومرحباً بكم في | إيجاد | تسعدنا آرائكم ومشاركتكم معنا دائماً، فتشاركونا بآرائكم وتعليقاتكم التي تدفعنا إلى مزيداً من العطاء وإيجاد المعرفة